دعم فنى للدواجن

• ما هي العناصر الغذائية ؟

كربوهيدرات – بروتين ( أحماض أمينية  ) – دهون – أملاح معدنية – فيتامينات – ماء .

• الكربوهيدرات:-

هي مصدر أساسي للطاقة في أعلاف الدواجن وتتمثل في  الحبوب مثل الذرة , القمح , الشعير ….الخ.

• البروتين ( الأحماض الأمينية ) :-

البروتين يتكون من سلاسل من الأحماض الأمينية وهو ضروري لبناء أنسجة الجسم خاصة العضلات (عضلة الصدر , عضلة الفخذ ) وكذلك تكوين الريش وإنتاج البيض .

• الدهون ( الأحماض الدهنية ):-

مصدر أساسي وغني بالطاقة وللأحماض الدهنية دور حيوي في بعض العمليات الفسيولوجية والمناعية بالجسم .

• الفيتامينات :-

هي مركبات عضوية تدخل في كثير من العمليات الحيوية في الجسم بعضها ذائب في الدهن ( أ – د – هـ – ك ) والبعض ذائب في الماء ( مجموعة B  ) .

• الأملاح المعدنية:-

هي مركبات غير عضوية وأيضا لها دور رئيسي في بعض العمليات الحيوية داخل جسم الطائر .

• الماء:-

هو الوسط الذي تتم فيه كل العمليات الحيوية من هضم وتمثيل وإمتصاص للمواد الغذائية السابقة وكذلك جميع العمليات الحيوية بجسم الطائر .

• ما هي فائدة هذه العناصر الغذائية ؟

توفير الإحتياجات الغذائية للطائر.

• ما هي الإحتياجات الغذائية للطائر ؟

هي تلك العناصر الغذائية بالكم والتوازن والتى توفر للطائر الإحتياجات الأساسية للمحافظة علي حياته أولا ثم نموه وإنتاجه ثانيا .

• ماهي العوامل المؤثرة علي الإحتياجات الغذائية ؟

السلالة – العمر –الجنس – الهدف من الإنتاج وحالتة – درجة الحرارة – طبيعة المسكن -الحالة الصحية.

• تأثيردرجة الحرارة على الإحتياجات الغذائية للتسمين :-

زيادة درجة الحرارة تؤثر سلبيا علي إستهلاك الطائر من العلف وبالتالي نقص مايتناولة من الإحتياجات الغذائية اليومية مما يؤدي الي :-

1. زيادة معدل النفوق.
2. إنخفاض مستوى المناعة وبالتالى العرضة للإصابة المرضية.
3. إنخفاض مستوى إنتاج البيض.
4. إنخفاض مستوى التفريخ.

• يجب الأخذ في الإعتبار وبجدية سمك الفرشة صيفاً وشتاءً حيث لا تزيد صيفاً عن 7 سم وشتاءً لا تقل عن 10 سم .
• يجب تخفيض الإضاءة في العنبر للحد من حركة الطيور للتقليل من الإجهاد الحراري.
• تقديم العلف في الفترات الأقل في درجة الحرارة (الصباح الباكر أو بعد غروب الشمس) وتقديم جزء بسيط من العلف باقي الوقت.
• زيادة الفيتامينات والأملاح المعدنية في الماء.

الطائر له مراحل عمرية تختلف فيها إحتياجاتة الغذائية لذا يجب الإلتزام بالتغذية المرحلية للطائر (بادى– نامى – ناهى ) .

العلف البادى :–

عالي البروتين والأحماض الأمينية وأقل في الطاقة، يجب ألا تزيد فترة البادى عن 1-14 يوم ( حوالي 250جم إلي 500جم )، مع زيادة عمر الطائر تزيد إحتياجاتة من الطاقة وتقل إحتياجاتة من البروتين لذلك فإن زيادة فترة التغذية علي العلف البادى هي في حقيقة الأمر فقد للبروتين وقلة في التحويل .

العلف النامى :–

أعلي في الطاقة وأقل في البروتين والأحماض الأمينية من العلف البادى ويستمر حوالي 14-16 يوم حتي عمر من 25 – 30 يوم ( حوالي 1.5 كجم علف) .

العلف الناهى:-

يقدم العلف الناهى من عمر 25-30 يوم حتي التسويق وهذة الفترة تتم أثنائها تحولات سريعة في جسم الطائر وتكوينة .

ملحوظة هامة :-

• يقدم العلف البادى في صورة مفتتة , أما العلف النامى والناهى يجب الا يزيد قطر العلف  عن 3-4 مل .
• يجب التدرج في التغذية المرحلية بمعني خلط العلف النامى مع جزء من البادى وكذلك العلف الناهى مع جزء من النامى .
• كمية 10 % علف ناعم تقلل التحويل الغذائى بمقدار 0.01 % .

الأحماض العضوية ( ماء وعلف ):-

أهمها حمض الفورميك – حمض البيوتريك – حمض البروبيونك.

حمض الفورميك :-

له قدرة علي تدمير جدار الخلايا البكتيرية الضارة وقتلها ( سالمونيلا – إي كولاي ….الخ) .

حمض البيوتريك:-

له قدرة علي مهاجمة خلايا الكلوستريديا والتقليل من أعدادها .

حمض البروبيونيك:-

هو مضاد فطري قوي .

الزيوت العطرية :-

وهي زيوت مستخلصة من بعض النباتات مثل ( الزعتر والقرنفل والفلفل … إلخ). وقد وجد أن لها تأثير علي البكتريا الضارة في الأمعاء مع ميزة إعطاء طعم ورائحة مميزة للعلف .

البروبيوتك:-

وهي بكتريا نافعة حية عادة ما تكون باسيليسولاكتوباسيلس تعمل علي توازن الأمعاء بين البكتريا الضارة والنافعة وكذلك تقلل من وجود البكتريا الضارة .

.وقد وجد أن بعض أنواع البروبيوتك لها إفرازات ذات تأثير مباشر علي الكلوستريديا .

البريبيوتك :-

البريبيوتك : عبارة عن طبقتان من جدار الخميرة ويطلق عليها MOS (Mannan-oligo-Saccharide) والآخر (  B-glucan) وهما لهما دور هام في مقاومة السموم الفطرية والتخلص من بعض البكتريا الضارة ورفع المناعة العامة للطيور .

إن إستخدام هذه التقنية الحديثه أتاح إنتاج أعلاف تغطى الإحتياجات الغذائية المطلوبة للحيوان أو الطائر إلي جانب فوائد طبيعية وغذائية عديدة Physical and nutritional benefits ساعدت فى إنتشار وإتساع وإستخدام هذه النوعيه من العلف , ومن هذه الفوائد الأتى :ـ

• سهولة عملية تداول العلف .
• زيادة الكثافةالحجمية للعلف.
• تقليل كمية الفاقد من العلف.
• تقليل التغذيه الإنتقائية للطائر.
• تجانس العلف المقدم.
• تقليل فرصة انفصال المكونات بالعلف.
• تحسين طعم العلف.
• زيادة معدل إستهلاك العلف.
• زيادة معدل هضم العلف المستهلك.
• تحسين معامل التحويل الغذائي والكفاءة الإنتاجية.
• تقليل المحتوى البكتيرى للعلف المنتج.
• تقليل الغبار المتطاير من العلف الناعم .